أضحى مشروع البحر الأحمر لإنشاء وجهة سياحية ضخمة على 50 جزيرة، محور حديث الاقتصاديين ومجالس السعوديين في اليومين الماضيين، في حين ركزت قراءات اقتصادية متخصصة عما سيحدثه المشروع من زيادة الإيرادات غير النفطية على الناتج السعودي العام.
وأشار اقتصاديون إلى أن المشروع مؤهل في حال إنجازه ليكون وجهة سياحية مهمة في خريطة «السياحة الشاطئية»، وسط توقعات بجذب المشروع لاستثمارات عالمية، خصوصاً الشركات الكبيرة المتخصصة في السياحة الشاطئية.
واعتبر وزير النقل سليمان الحمدان المشروع استثمارا في واحد من أهم كنوز المملكة المتمثلة في القطاع السياحي والموارد الطبيعية، واستغلال للموقع الجغرافي المميز الذي تحتله المملكة بين قارات العالم.
وقال في بيان صحفي أمس: إن مشروع البحر الأحمر جاء متناغماً مع رؤية 2030، ليؤكد النظرة الثاقبة للقيادة السعودية نحو الاستثمار الأمثل في أرض الوطن ليكون وجهة سياحية عالمية، الأمر الذي سينعكس على زيادة الناتج المحلي وتنويع مصادر الدخل وتعظيم إيرادات الدولة غير النفطية، إلى جانب نشر ثقافة المملكة وما تنعم به من كنوز ومعطيات فريدة. وأضاف «إنّ مثل هذه الخطوة ستعزز مشاريع البنية التحتية والخدمية من مطار وميناء ومرافق للمشروع وخدمات نقل متعددة عبر خلق فرص استثمارية محفزة واستقطاب رساميل عالمية، وصولاً إلى توفير فرص عمل كبيرة للشباب السعودي من الجنسين».
وأشار اقتصاديون إلى أن المشروع مؤهل في حال إنجازه ليكون وجهة سياحية مهمة في خريطة «السياحة الشاطئية»، وسط توقعات بجذب المشروع لاستثمارات عالمية، خصوصاً الشركات الكبيرة المتخصصة في السياحة الشاطئية.
واعتبر وزير النقل سليمان الحمدان المشروع استثمارا في واحد من أهم كنوز المملكة المتمثلة في القطاع السياحي والموارد الطبيعية، واستغلال للموقع الجغرافي المميز الذي تحتله المملكة بين قارات العالم.
وقال في بيان صحفي أمس: إن مشروع البحر الأحمر جاء متناغماً مع رؤية 2030، ليؤكد النظرة الثاقبة للقيادة السعودية نحو الاستثمار الأمثل في أرض الوطن ليكون وجهة سياحية عالمية، الأمر الذي سينعكس على زيادة الناتج المحلي وتنويع مصادر الدخل وتعظيم إيرادات الدولة غير النفطية، إلى جانب نشر ثقافة المملكة وما تنعم به من كنوز ومعطيات فريدة. وأضاف «إنّ مثل هذه الخطوة ستعزز مشاريع البنية التحتية والخدمية من مطار وميناء ومرافق للمشروع وخدمات نقل متعددة عبر خلق فرص استثمارية محفزة واستقطاب رساميل عالمية، وصولاً إلى توفير فرص عمل كبيرة للشباب السعودي من الجنسين».